- تأليفه : محمد بن سعود الحمد
- لماذا قد يكون هذا الكتاب مهمًا؟
- لأنه يمنح القارئ نظرة صادقة وشخصية إلى حياة مؤلف سعودي/عربي (حسب الخلفية) يعكس تجربة فردية ضمن سياق مجتمعي.
- يُعد مثالًا على نوع “السيرة الذاتية والمذكرات” التي تُمكِّن القارئ من الاقتراب من الذات البشرية، من وجهة نظر تجربة فعلية، وهذا غالبًا ما يثير تأملاً.
- كذلك يمكن أن يكون مفيدًا لمن يبحث عن نقطة تحول أو “العمر الثاني” في حياته أو في حياة الآخرين — كيف يتعامل الإنسان مع مرحلة ما بعد النضج أو ما بعد العمل المكثّف أو المسؤولية.
- وصف عام :
- العنوان يشير إلى أن هذا الكتاب هو “العمر الثاني” أي مرحلة لاحقة أو متقدمة في حياة المؤلف، وهو عبارة عن “شذرات” — مقتطفات من سيرته الذاتية ومذكراته.
- إنه مُجلَّد من الورق الشمواه، ما يدل على تنسيق يراعي جانبًا جمليًا/تذكارياً للكتابة.
- المؤلف هنا لا يسعى إلى سيرة مفصلة كاملة خطوة-بخطوة فحسب، بل إلى تسجيل “لمحات” من حياته وخبراته: مواقف، ذكريات، تأملات، ربما مع مرور الزمن والتغيير في نفسه أو محيطه.
- الطبعة الاولى 1447ه - 2025م
- عدد الصفحات : 222 ص